دليل جديد على المشهد الإسلامي المبكر للمشي الميداني في العين والسيراميك السطحي من سليمي، منطقة جيمي

تتزايد الآثار الإسلامية المبكرة في العين والبريمي المجاورة بشكل متزايد يتم التركيز عليها بعد الاكتشافات الأخيرة على جانبي الحدود. المواقع الرئيسية لـ تشمل هذه الفترة مستوطنة العريش في القطارة، وهي قرية من الطوب اللبن وجدت في حماسا، و مسجد وفلج في عود التوبة (باور وآخرون 2011؛ 2015؛ التكريتي وآخرون 2021). سليمي يقع تقريبًا في منتصف هذه المواقع وبالتالي يسد فجوة في العصر الإسلامي المبكر المناظر الطبيعية في العين. دراسة المشي الميداني، بما في ذلك مجموعة السيراميك السطحي تمكين القياس الكمي النمطي الكامل، تم القيام به بالتعاون مع الطلاب من جامعة الإمارات العربية المتحدة. أشارت المجموعة إلى الفترة من القرن التاسع إلى أواخر القرن العاشر/أوائل القرن الحادي عشر مهنة. من المحتمل أن تمثل السيراميك السطحي من سليمي إحدى ضواحي العريش القريبة مستوطنة من الطوب اللبن في حماسا أو ناتجة عن سماد الحقول المفتوحة أو النخيل بساتين في المشهد الإسلامي المبكر.

نور ناصر المرزوقي، بيتر شيهان، تيموثي باور، ملاك العجو